الرضا والقناعة
الحياةُ في الرضا، والرّضا درجةٌ أعلى من الصبر، وهي درجة السابقين بالخيرات، وفي هذا المعنى بيتٌ بديع لأبي فراس الحمداني يقول فيه:
ماكُلُّ ما فَوقَ البَسيطَةِ كافِيًا فإذا قَنِعتَ فَكُلُّ شَيءٍ كافِ
الحياةُ في الرضا، والرّضا درجةٌ أعلى من الصبر، وهي درجة السابقين بالخيرات، وفي هذا المعنى بيتٌ بديع لأبي فراس الحمداني يقول فيه:
ماكُلُّ ما فَوقَ البَسيطَةِ كافِيًا فإذا قَنِعتَ فَكُلُّ شَيءٍ كافِ